- صدارة تعلن عن تعيين إبراهيم النتيفي عضواً في مجلس إدارتها
- "صدارة" تشارك في منتدى جيبكا السنوي السابع عشر
- 300 ألف ريال من "صدارة" دعماً للحملة الشعبية لإغاثة الشعب الفلسطيني في قطاع غزة
- صدارة تعلن عن تعيين ماركو تن بروجنكيت عضواً في مجلس إدارتها
- شركة صدارة للكيميائيات تعلن عن تشغيل خطي أنابيب أكسيد الإيثيلين (EO) وأكسيد البروبيلين (PO) ومحطة التوزيع في مجمع الصناعات الكيميائية والتحويلية "بلاسكيم".
الجبيل، المملكة العربية السعودية، 18 ديسمبر، 2018م – حققت شركة صدارة للكيميائيات (صدارة) اليوم إنجازاً هاماً حيث أكملت بأمان اختبار الموثوقية للدائنين، الذي يهدف إلى إثبات قدرة مصانع مجمع الشركة الستة والعشرين على العمل بمعدلات عالية لفترة ممتدة من الزمن.
ويهدف اختبار الموثوقية للدائنين، الذي تم تحت إشراف الاستشاري الفني "نكسانت"، إلى التأكيد للجهات المقرضة بأن صدارة بوسعها إنتاج وشحن منتجاتها بنسبة 90% أو أكثر من طاقتها الإنتاجية التصميمية على مدار 60 يوماً متتالية. تجدر الإشارة إلى أن الاختبار قد بدأ في 19 أكتوبر 2018م وانتهى منتصف ليل 17 ديسمبر 2018م، وسيتم مطابقة البيانات من قبل المستشار الفني في شهر يناير 2019.
بهذه المناسبة، علق د. فيصل بن محمد الفقير، الرئيس التنفيذي لصدارة، قائلاً "هذا يوم نفتخر به في صدارة. لقد أظهرت كل فرق العمل قدراً عالياً من العزيمة والإصرار والمهنية نادراً ما تجده لدى مثيلاتها من الشركات الشابة. لقد أدى التزام وحماس هذه الفرق إلى نجاح منقطع النظير في جميع مراحل الشركة، بدءاً من مرحلة الإنشاء، ومروراً بمراحل التشغيل التجريبي وبدء التشغيل، والتشغيل التدريجي، وانتهاءاً باجتياز اختبار الموثوقية للدائنين". وأضاف الفقير "إن اجتياز اختبار الموثوقية للدائنين من أول مرة هو إنجاز كبير لمثل هذا المجمع الصناعي الضخم والمتكامل. ولم يكن لمثل هذا الإنجاز أن يتحقق دون توفيق الله تعالى أولاً ثم التفاني في أداء العمل والولاء والالتزام من جانب موظفينا الذين نفخر بهم جميعاً".
الجدير بالذكر أن مجمع صدارة للكيميائيات يقع على مساحة ست كيلومترات مربعة في مدينة الجبيل الصناعية الثانية بالمملكة العربية السعودية. ويتكون المجمع من 26 مصنعاً عالمي المستوى بطاقة إنتاجية تتجاوز ثلاثة ملايين طن متري من المنتجات الكيميائية المتخصصة والمنتجات البلاستيكية عالية القيمة سنوياً. وتتميز وحدة تكسير اللقيم المختلط، وهي محور عمليات صدارة التشغيلية، بأنها فريدة من نوعها في المنطقة، وذلك لقدرتها على تكسير غاز الإيثان واللقيم السائل لإنتاج مجموعة متنوعة من المواد الكيميائية.